على قيد الحنين
جاء الأهداء...للغياب الذي لاينتهيللانتظار الذي لايموتللحنين الذي قلبي على قيدهوصولاً الى... للقلوب التي تعبر الى السلام وتنتهي إليه.والمتصفح للكتاب لا يغوص بأعماق الحنين الذي تتساقط أوراقه في أغلب أروقته فقط بل يُسافر في دروب الحياة التي تضح بالشجن و المزيد من المعلومات
57.00 ر.س
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
جاء الأهداء...
للغياب الذي لاينتهي
للانتظار الذي لايموت
للحنين الذي قلبي على قيده
وصولاً الى... للقلوب التي تعبر الى السلام وتنتهي إليه.
والمتصفح للكتاب لا يغوص بأعماق الحنين الذي تتساقط أوراقه في أغلب أروقته فقط بل يُسافر في دروب الحياة التي تضح بالشجن والأغنيات ومفترقات اللقاء والفراق وصعاب الحياة... يُصافح ويتأمل تلك النصوص التي تقف على حافة الصبر والمتاعب والتضحية والجدل وبين من يتمسك بالحب أكثر الرجل أم المرأة! وبين من يُغادر بلا مبالاة!