عملية الشراء معطلة في الوقت الحالي, أضف المنتجات التي ترغب بشرائها في السلة واتمم عملية الشراء في وقت لاحق.

اسطنبول الذكريات والمدينة

كاتب وروائي تركي فاز بجائزة نوبل للأداب، سنة 2006 ولد في إسطنبول في 7 يونيو سنة 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه إلى الأدب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت أعماله إلى 34 لغة حتى الآن، ويقرأه  المزيد من المعلومات

58.00 ر.س

+  

نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج

المكافآت  

رمز المنتج

Z.21723.15969206551326625

الوزن

0 kg

الكمية

نفدت الكمية

نبهني عند التوفر

شارك المنتج

وصف المنتج


كاتب وروائي تركي فاز بجائزة نوبل للأداب، سنة 2006 ولد في إسطنبول في 7 يونيو سنة 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه إلى الأدب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت أعماله إلى 34 لغة حتى الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة. في فبراير 2003 صرح باموق لمجلة سويسرية بأن "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك". «لم أكن أشعر بكينونتي الشخصية من خلال لحظات سعادتي - كانت طفولتي مليئة بها - بل بحسنِ الدنيا وجمالها ومتعتها وشمسها. لم يشعرني بأناي طعام لم أحبه، طعم سيئ، انغراز إبرة في يدي، عضّ القفص الخشبي «لسبب ما كانوا يدعونه موقفًا» الذي كنتُ أحبس بداخله في طفولتي المبكرة لكي لا أهرب. أوكما جرى في إحدى لحظات طفولتي الأكثر رعبًا حين اندست أصابعي في باب سيارة عمي، فبكيت لساعات «زيارة مخيفة لطبيب أشعة». وقد علمتني هذه الأمور ضرورة الهرب من سوء أو ألم. في أثناء ذهاب وعيي ومجيئه وخيالاتي، وتوتراتي؛ انحفر الشعور بذاتي وأناي في داخلي ببطء بوصفه شعورًا بالذنب. بين عمر أربع سنوات وست، ابتعدتُ عن صداقة أخي الذي يكبرني بسنتين ورفقته التي بنيتها معه لأنه بدأ الذهاب إلى المدرسة قبلي. في سنتَي الدراسة هاتين، اكتشفت أهمية البقاء وحيدًا من جهة، وحفظت لحظاتي الأولى التي هزتني ولم أنسها من جهة ثانية، لأنني هربتُ فيهما من قوته والإحساس بالتنافس معه، وبقي بناء باموق وحنان أمي جزءًا طويلًا من اليوم لي وحدي.

التقييمات
  اضف تقييمك
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
إستبدل نقاطك بمكافات
رصيدك نقطة