عملية الشراء معطلة في الوقت الحالي, أضف المنتجات التي ترغب بشرائها في السلة واتمم عملية الشراء في وقت لاحق.

الطمأنينة الفلسفية

بعد كتابه “التداوي بالفلسفة”، يعود سعيد ناشيد من جديد بكتاب “الطمأنينة الفلسفية” الذي يطرح الكثير من الأسئلة حول الفلسفة وكونها عملية هروب من التعاسة.هل الفلسفة من التعقيد بحيث يفضل ألا نطرق بابها، أو هي لا تفيد بشيء، أو أن الفلاسفة هراطق زنادقة ينجو  المزيد من المعلومات

50.00 ر.س

+  

نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج

المكافآت  

رمز المنتج

Z.21723.1574186326306692

الوزن

 

الكمية

نفدت الكمية

نبهني عند التوفر

شارك المنتج

وصف المنتج


بعد كتابه “التداوي بالفلسفة”، يعود سعيد ناشيد من جديد بكتاب “الطمأنينة الفلسفية” الذي يطرح الكثير من الأسئلة حول الفلسفة وكونها عملية هروب من التعاسة.

هل الفلسفة من التعقيد بحيث يفضل ألا نطرق بابها، أو هي لا تفيد بشيء، أو أن الفلاسفة هراطق زنادقة ينجو من يبتعد عن دربهم؟

هل الفلسفة مجرد تأملات يتم التعبير عنها بلغة يشق على البشر سبر أغوارها؟

كيف تكون الفلسفة متعالية على من يسعى إليها، في حين أنها شكلت الأساس الأول للفكر الإنساني، ومنها تفرعت علومه الأخرى؟

والجواب: إن الفلسفة هي الطريق لتعرف نفسك، هذا ما خله أب الفلسفة وشهيدها الأول: سقراط: «اعرف نفسك بنفسك؟

حين تعرف نفسك تستطيع أن تواجه سطوة مشاعر الخوف والحزن والغضب التي تفضي إلى سوء التصرف، ومن ثم تعريض النفس للمزيد من الخطر .

نادرا ما تكون النجاة نتاج مصادقات الحياة . فالنجاة هي ثمرة أسلوب في الحياة . هذا ما يحاول هذا الكتاب البرهنة عليه.

في ساحة الحرب المستعرة داخل ذاتك يستطيع عقلك - إن كان لا يزال صالحا للاستعمال - أن يلعب دور تأمين السلام للنفس.

عقلك طوق نجاتك حين تثق به. عقلك خلاصك حين تستنجد به. عقلك حارس أمنك الروحي وطمأنينك حين تعول عليه. عقلك هو صراطك حين تهتدي به

لهذه الاعتبارات - لكل هذه الاعتبارات - إن تحقيق الشعور بالأمن الروحي، والسكينة النفسية، والطمأنينة الوجودية، هو المهمة الأساسية للفلسفة.

التقييمات
  اضف تقييمك
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
إستبدل نقاطك بمكافات
رصيدك نقطة