عندما بكى نيتشه
يشبك الروائي الأمريكي إرفين يالوم بين حياتي شخصيتين عظيمتين عاشتا في القرن التاسع عشر، لكنهما لم تلتقيا في الواقع، مستخدمًا الخيال لفهم أعمق لشخصية كل من الفيلسوف فريدريك نيتشه، وعالم النفس جوزيف بريوير.الرواية التي حملت اسم “عندما بكى نيتشه” نجحت بت المزيد من المعلومات
60.00 ر.س
                                            
                                            
                                        
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
يشبك الروائي الأمريكي إرفين يالوم بين حياتي شخصيتين عظيمتين عاشتا في القرن التاسع عشر، لكنهما لم تلتقيا في الواقع، مستخدمًا الخيال لفهم أعمق لشخصية كل من الفيلسوف فريدريك نيتشه، وعالم النفس جوزيف بريوير.
الرواية التي حملت اسم “عندما بكى نيتشه” نجحت بتشكيل صدمة للقارئ بدءًا من العنوان، فنيتشه معروف بفلسفته القاسية، ومن العجيب جدًا تخيل رجل مثله يبكي لأي سببٍ كان، وهو الداعي إلى ولادة الإنسان المتفوق والمتعالي على الضعف البشري.
في بداية الأمر يأخذ عالم النفس“جوزيف” على عاتقه مهمة علاج “نيتشه” من مرض اليأس، بشروط تعجيزية تكاد تجعل المهمة مستحيلة، إذ يتوجب على الطبيب معالجة مريضه دون أن يعلم الأخير أنه يخضع للعلاج، بسبب أسلوب تفكيره القاسي الذي يرفض أي شكل من أشكال الضعف .
 
                                     
                                                                                                                                                    