باولا
في هذا الكتاب تقول إيزابيل أنها بدأت في كتابة كتابها هذا في المستشفى بعد صراع ابنتها باولا مع المرض ووفاتها ، يمكننا اعتبار هذا الكتاب نصف سيرة ذاتية فهي تسرد تفاصيل حياة أسلافها، ومن ثم حياتها هي، وتاريخ تشيلي بالتغيرات السياسية والاجتماعية التي طال المزيد من المعلومات
79.00 ر.س
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
في هذا الكتاب تقول إيزابيل أنها بدأت في كتابة كتابها هذا في المستشفى بعد صراع ابنتها باولا مع المرض ووفاتها ، يمكننا اعتبار هذا الكتاب نصف سيرة ذاتية فهي تسرد تفاصيل حياة أسلافها، ومن ثم حياتها هي، وتاريخ تشيلي بالتغيرات السياسية والاجتماعية التي طالته في السبعينات، ودفعت بإيزابيل إلى الفرار إلى فنزويلا والعيش هناك لسنوات طويلة. الكتاب كُتب بيد روائية عظيمة، وأم حنون، وامرأة وطنية، وتتضح فيه ملامح الثقافة التشيلية – الطبقة التي تنتمي إليها إيزابيل على الأقل – والتي ستبدو غريبة لمن اعتادوا على الروائيين الأوروبيين والأمريكان العقلانيين، حيث تنتشر أرواح الأسلاف، وحكايات النبؤات التي لا تخيب، والأفعال السحرية التي تجلب الحظ.