بين القصرين
هذه هي الثلاثية التي بهرت العالم وكل من قرأها لمؤلفها الاديب الكبير نجيب محفوظ والتي قال عنها سعيد جودة السحار- ناشره "لو رآها مقرروا جائزة نوبل لمنحوك اياها" فهي ليست رواية اجيال عادية وانما هي حياة تموج داخل الكتاب بكامل أشخاصها تقص علينا نبأ فترة المزيد من المعلومات
55.00 ر.س
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
هذه هي الثلاثية التي بهرت العالم وكل من قرأها لمؤلفها الاديب الكبير نجيب محفوظ والتي قال عنها سعيد جودة السحار- ناشره "لو رآها مقرروا جائزة نوبل لمنحوك اياها" فهي ليست رواية اجيال عادية وانما هي حياة تموج داخل الكتاب بكامل أشخاصها تقص علينا نبأ فترة هامة من تاريخ مصر بادئة من أوائل القرن العشرين وفيها نرى تلاحما بين الاحداث اليومية لتلك الاسرة واحداث الوطن الام الذي يئن تحت وطاة الاحتلال فيتمخض عن ثورة 1919م. ونرى فيها رب الاسرة والام التقليدية والحارة والطلبة والثائرون. نرى القاهرة نرى احداثها التقليدية وقد كتبت بطريقة غير تقليدية بالمرة ليصل بها أديب نوبل إلى ذورة النضج في الرواية المصرية . نتابع تلك الاحداث في بين القصرين حينا واخر في قصر الشوق حين يتفرق المقربون والاهلون واخيرا في السكرية وقد كبر الاحفاد وشاخ الاجداد نرى نغمة الحياة وهى تدور على كل احياءها وتسمعهم صوتها فيسمعها الكل ولكن كل بطريقته ..