عملية الشراء معطلة في الوقت الحالي, أضف المنتجات التي ترغب بشرائها في السلة واتمم عملية الشراء في وقت لاحق.

عساكر قوس قزح

حين صدرت روايةُ عساكر قوس قزح عام 2005 بيع منها ما يزيد على 5 ملايين نسخة في أندونيسيا، و كان لها أن تنتظر ليُعاد اكتشافُها من جديد وبشكل أوسع بعد صدور الترجمة الإنجليزية للرواية في عام 2012 ولتحقق مبيعات جعلتها واحدة من الروايات الأكثر مبيعا في العا  المزيد من المعلومات

100.00 ر.س

+  

نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج

المكافآت  

رمز المنتج

Z.21723.15740261608324494

الوزن

 

نفدت الكمية

نبهني عند التوفر

شارك المنتج

وصف المنتج

حين صدرت روايةُ عساكر قوس قزح عام 2005 بيع منها ما يزيد على 5 ملايين نسخة في أندونيسيا، و كان لها أن تنتظر ليُعاد اكتشافُها من جديد وبشكل أوسع بعد صدور الترجمة الإنجليزية للرواية في عام 2012 ولتحقق مبيعات جعلتها واحدة من الروايات الأكثر مبيعا في العالم. 
وجاءت الترجمة العربية لتُعرّف القارئ العربي بهذه الرواية عام 2013 حين صدرت عن دار المنى وبترجمة متميزة للمترجمة سكينة إبراهيم ، لتكون بذلك أول رواية أندونيسية تُنقَل إلى العربية، بالإضافة إلى كونها واحدة من أبرز الأعمال الأدبية العالمية التي صدرت في العقد الماضي.

هي قصة أندونيسية أو ربما سيرة ذاتية على لسان كاتبها أندريا هيراتا في قريته الفقيرة النائية عن مدرسته " المدرسة المحمدية" التي ضمت عشرة طلاب فقط مع معلمتهم الصغيرة الشابة ومديرها المكافح .. كان بطلها الذي يرويها قد عاهد نفسه أن يكتب لمعلمته الصغيرة المكافحة والملهمة ويهدي لها كتابًا لما تجشمت من عناء في سبيل تعليمهم، وإلهامهم ونجاحهم وتميزهم وذكاءهم .. فجاءت هذه القصة كوفاء ديَنٍ قطعه على نفسه بأن يؤديه إليها يومًا ما فهي تستحق ذلك .. 

تحكي هذه القصة عن أطفال قاوموا بكل عنفوان الطفولة أن تبقى مدرستهم المتهالكة المنسية من قبل الجميع قيد الوجود، وكيف أنهم حاربوا كل أنواع الفقر وجابهوا المتاعب والمصاعب يوميا لكي يصلوا إليها(المدرسة)؛ ليتعلموا وليبقى نور العلم مشتعلاً بجذوته في قلوبهم.. تحكي قصة كفاحهم في قيظ الصيف ومطر الشتاء وهم يتعلمون بأدوات بسيطة، وفي قلب الطبيعة، وكيف أن أهلهم بالرغم من فقرهم وسوء حالهم قد دفعوا بأطفالهم إلى العلم والحكمة والصلاة والأخلاق الحميدة التي كلها مجتمعة تعلموها على يد معلمين اثنين فقط، هم من ساندوهم وعلموهم ووقفوا معهم وغرسوا فيهم البذور الأولى لحب العلم ؛فنمت في صدورهم أماني وأحلام كبيرة جميلة تشبههم، فتفوقوا على أقرانهم من المدارس ونالوا الجوائز والكؤوس ففخروا بأنفسهم أيما فخر وأصروا على مواصلة تعليمهم رغم ما حاصرهم من تهديد بهدم مدرستهم وإغلاقها لعدم استيفاءها شروط المدارس في بقية البلاد، ولكن الآمال التي تحدوهم، والاصرار الذي كبر فيهم حال دون ذلك فتعلموا ولم يشبعوا، وجاءوا كل يوم بفقرهم وسوء حالهم الى مدرستهم يحملهم حب معلمتهم وأستاذهم ورغبتهم في التعلم التي ما كانت لتخبو يومًا .. 

التقييمات
  اضف تقييمك
لا توجد تقييمات, اترك تقييمك
إستبدل نقاطك بمكافات
رصيدك نقطة