وراء الشمس
يوميات كاتب منفي ينتمي إلى أرض عربية محتلة هي الأهواز التي كانت حتى ثلاثينيات القرن الماضي بلاداً مستقلة ولها كيان سياسي معترف به اقليمياً ودولياً.يوسف عزيزي واحد من الآلاف الكتاب والمفكرين والمثقفين والفنانين والطلاب الذين شاركوا مع نهاية السبعينيات المزيد من المعلومات
59.00 ر.س
+
نقطة مكتسبة بشرائك هذا المنتج
المكافآترمز المنتج
الوزن
شارك المنتج
يوميات كاتب منفي ينتمي إلى أرض عربية محتلة هي الأهواز التي كانت حتى ثلاثينيات القرن الماضي بلاداً مستقلة ولها كيان سياسي معترف به اقليمياً ودولياً.
يوسف عزيزي واحد من الآلاف الكتاب والمفكرين والمثقفين والفنانين والطلاب الذين شاركوا مع نهاية السبعينيات في الثورة على نظام شاه إيران، والذين عرفوا المعتقلات والمحاكمات الجائرة التي أقامتها نظام الثورة الإسلامية .
تشكل هذه اليوميات وثيقة فريدة من نوعها تكشف عن طبيعة التحولات التي وقعت ما بين وصول الخميني من منفاه الباريسي مع نهاية السبعينيات محمولاً على أكتاف من سيصبحون ضحاياه وضحايا نظامه، مروراً بالمحاكمات والإعدامات الميدانية الجائرة لنظامه، وصولاً إلى التدخلات السافرة لملالي إيران في الشؤون العربية وإرسال حرسهم الثوري الى أربع عواصم عربية لقمع انتفاضات شعوبها. وقد نال عنها مترجمها جائزة ابن بطوطة لأدب اليوميات.